بكوني من جنس( هي ) فإني أجيب إن كانت الأم بهذه الانفتاحية منذ بداية نشأة ابنتها فإنذلك سوف ينعكس على ابنتها وتتقبله لأنها نشأت على ذلك وأما إذا نشأت على تربيةسوية وبعد مرور فترة من الحياة سمحت لها أمها بأن تتخذ صديقا لها أعتقد بأنها سوف تنتبذ هذا الأمر لكونها لم تعرف لذلك شيئا من الأصل والصحة أو قد تتقبله الفتاة إن كانت تعاني من النقص العاطفي والذي سببه بالدرجة الأولى تصرفات الوالدين تجاهها .
بالنسبة لتعليل الأم في اتخاذ الفتاة صديقا لها من الجنس الآخر بأنها ترتاح له أكثر من بني جنسها الإناث رأيي في ذلك أن الطبيعةالفسيولوجية للفتيات تميل إلى الفتية وكذلك الطبيعة الفسيولوجية للفتية تميل إلىالفتيات فمن ذلك ترى تلك الأم بأن ابنتها ترتاح لصديقها
لاأتمنى أن تكون لي أم كتلك